يبدأ من النهاية عصر الخلفاء الرشدين أي من واحد و أربعين هجرة إلى أوائل القرن الثاني الهجرة.
الفقه في هذا الدور على نهج الصحابة في الفقه, لأن التابعين تلقوا الفقه عنهم.
يراجعون الفقهاء في هذا العصر إلى القرآن ثم إلى السنة ثم إلى الإجتهاد بالرأي و غير ذلك
منطقة من الدول الاسلامية والعديد من الأحداث التي تحتاج إلى إجابات بسبب الآراء القانونية المتعارضة.
في هذه المرحلة هناك تدفق رجال القانون الذين يعتقدون أن آل رايي نعم، وبعضها لا
وكما ظهر ذلك في المدارس الدينية آل الحديث والمدارس الدينية من آل رايي
تطور الفقه وتدفقها
لأول: وهذه المنطقة في نطاق الفقه والاختلافات في الرأي.
ثانيا:شيوع رواية الحديث, سببه وأثره.
ثالثا: المستجدة المدارس الدينية (تدفق) الأعضاء وعضو آل حديث آل رايي
فقه منطقة النطاق والاختلافات
:خلافات في الرأي في الفقه المشاكل أسباب عديدة، من بين أمور أخرى
أ. مبعثرة الفقهاء والصحابة التابعين في جميع أنحاء الدولة الإسلامية. لم يكن لديك الفقهاء الكثير من القواسم المشتركة من حيث الفقه والحديث والفهم لتحفيظ القرآن والسنة.
ب. قد يجتهد مع الشور. يحدث في هذه المرحلة لأن الفقهاء "من الصعب للالتقاء والتواصل مع بعضهم البعض ليذاكر المراجعة، وظهور بعض الجماعات مثل الخوارج والشيعة وغيرهم.
ج. البلدان التي يحتلها رجال القانون لديها اختلافات في الثقافة ومعاملات نظام وشروط الاجتماعيات، والاقتصاد، الخ. وسوف يؤثر هذا على الفقهاء الاجتهاد كما يمكن لأحد أن يأخذ في الاعتبار الظروف والأوضاع المحلية طالما أنها لا تتعارض مع الإسلام.
د. قاد عدد السكان في كل بلد تلقي المعرفة من الفقهاء كل منهما الالتزام الوحيد لهذه الفتوى وعلماء الفقه لا يشعرون بالحاجة إلى معرفة الدول الأخرى.
شيوع رواية الحديث, سببه وأثره
الأعمال روي في الحديث قليل لأن الصحابة عرفوا السنة.وأيضا هم لا يريدون أن يتضجعوا رسول الله صلى الله عليه وسلم
بعد االكثير من االبلاد قد فتحت، يبدو أن الجواب على هذا السؤال من القانون، التي ينبغي أن تشير إلى الصحابة و التابعين عالذي يتعلموا من االصحابة.
هؤلاء الصحابة توفير المعرفة التي لديهم واصدار فتوى على أساس السنة.
لأن آل السنة هو أهم مصدر من مصادر الفقه، أكثر اتساعا وتفصيلا
